الجمعة 27 ديسمبر 2024

الخلايا السر طانية تمو ت في 42 يومًا بسبب هذا العصير فقط!! ️👇سر العصير الذي يقـ،ـضي على الخلايا السر طانية ! ⛔الوصفة كامله في أول تعليق⏬

موقع أيام نيوز

ينصح الطبيب النمساوي برويس رودولف الذي قضى معظم حياته في البحث عن أفضل أدوية طبيعية لعلاج السر@طان، وتحقق حلمه مؤخرا باكتشافه لعصير يقضي على  وباء الورم المستعصية الأخرى.

وللتوصل إلى هذا الاكتشاف أجرى برويس تجارب على أكثر من 45 ألف شخص كانوا يعانون من اوبئة السرط@ان والأمراض المستعصية الأخرى.


ونصح الطبيب النمساوي اعتماد نظام غذائي خاص مدته 42 يومًا خلاله يقوم المريض ممسك الشاي فقط وعصير الخضار الذي اخترعه ويتشكل من نسبة عالية من”الر” (الشمندر).
وذكر برويس أن الخلايا التي تسبب الورم ستجوع وت بعد 42 يوما، كما سيساعد هذا العصير على تحسين صحة المريض بشكل إجمالي.
ولإعداد هذا العصير الفريد من نوعه هذه هي الوصفة: “الر” (الشمندر) بنسبة 55% من العصير، الجزر بنسبة 20%، جذور الكرفس بنسبة 20%، البطاطا 3% والفجل 2%.
وأشار برويس إلى أن طريقة تحضير العصير سهلة جدا، فيكفي فقط خلط المكونات بالخلاط الكهربائي، ثم شربه لتنطلق عملية العلاج.
ويعتبر “الر” (الشمندر) نوعا من الخضار المغذية جدًا، إذ يحتوي على الفيتامينات B1،B2،B6 وعلى الأسيد فوليك والحديد والزنك ومضادات الأكسدة، البوتاسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، الكالسيوم، الصوديوم.
و يحتوي “الر” (الشمندر) كذلك على الـبيتايين (“Betaine”) وهو حمض أميني يمتلك خصائص

 مضادة للسرطان ومضادة للالتهابات ومنظفة للجسم من السموم. وكانت توصلت دراسات سابقة إلى أن “الر” فعال جدًا ضد السر@طان لا سيما منه سرط@ان ال.

هذا ويمتلك “الر” كمية كافية من الأسيد فوليك، تجعله طعامًا ممتازًا لل، كما أنه مفيد جدًا للصداع وآلام الحيض ولمشاكل العظام والجلد.

أُجريت الدراسة على مجموعة صغيرة من زوي سرطا#ن المستقيم في المرحلة الثانية أو الثالثة، الذين يعانون نقصا في جين “إصلاح عسائل احمر يخرج من الجسم التطابق” (Mismatch repair) المتسبب في حدوث الورم، على أن يتناولوا جرعة كل 3 أسابيع لمدة 6 أشهر، تُتبع بجرعات من العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو الجراحي إذا دعت الحاجة.

تُمثِّل حالات نقص جين “إصلاح عسائل احمر يخرج من الجسم التطابق” 5-10% من حالات سرطان المستقيم، وهذا النوع تحديدا لا يستجيب جيدا للعلاج الإشعاعي أو الكيماوي، مما يضطر الكثير من المرضى للخضوع إلى الحل الجراحي، باستئصال الورم والأنسجة المحيطة به، وما يترتب على ذلك من فقدان التحكم في عملية الإخراج  بالأعصاب المارة في المنطقة

لذلك كان هذا العقار الجديد نسبيا طوق النجاة لهذه الفئة من المرضى، خاصة في المرحلة الثانية والثالثة، حين ينتشر الورم إلى الأنسجة المحيطة بالمستقيم، وقبل أن يبدأ انتشاره إلى أعضاء بعيدة في الجسم.