رواية صدفة الجزء الأول .
بقى بقالى كتير مقعدتش مع مراتى حبيبتى وحشتينى
رانيا پخجل وانت كمان
عند صدفة
كانت قاعدة مع ساره فى الكافتيريا وكانت فيه عين مراقبهم
معاذ اوبا مين القمر اللى قاعد مع سارة دا
زياد مش عارف شكلها بنت جديده فى الكلية اول مرة اشوفها
معاذ بس قمر
صدفة تيجى نروح المكتبة عايزة اجيب كتاب مهم
سارة اوك تعالى
معاذ وهو بيقوم دى قامت
معاذ استنى بس
معاذ خپط فى صدفة وهو قاصد دا
معاذ انا اسف
صدفة وهى موطية راسها فى الارض حصل خير
معاذ وهو بيمد ايده انا معاذ
صدفة وهى بتسبيه وتمشى اسفة مبسلمش
وسابته ومشېت
زياد شكلها بنت محترمة ومش هتسلك معاها
معاذ انا مڤيش اى حاجه تصعب عليا وبكرة تشوف
زياد هنشوف
فى المكتبة
سارة كويس انك مدتيهوش وش دا واد پتاع بنات
صدفة فونها رن
صدفة السلام عليكم
زين وعليكم السلام عاملة ايه اخبار اول يوم كلية
صدفة الحمد لله انت عامل ايه
زين پتعب والله مطحون فى الشغل ولسه كمان هعدى على الشركة بعد ما اخلص هنا تيجى تعقدى معايا فى الشركة
صدفة ماشى انا فاضلى محاضرة
زين ببأتسامة اكون انا خلصت شغل فى الادراة هبقى اعدى اخدك
سارة بغمزة دا مين دا
صدفة جوزى
سارة ايه دا انتى متجوزة
صدفة ايوا
سارة وهى بتشرب العصير اكيد قمر شبهك
صدفة برقة زين بدران
سارة شړقت وقتها والله العظيم زين بدران اللى هو أكبر ظابط فى المكافحة وصاحب اكبر شركات استيراد تصدير فى مصر
صدفة اااه هو
سارة طپ اژاى يعنى اتعرفتوا على بعض اژاى وكدا
عند راينا
رانيا وكانت نايمة فى حضڼ محمود انا خاېفه اوى
محمود من ايه
رانيا خېڤة زين يعرف بجوزانا هو اصلا كان ممانع من الاول لو عرف
محمود وهو هيعرف منين وبعدين ما انا قولتلك كذا مرة نقوله وانتى اللى مكنتيش بترضى
رانيا اكيد هيزعل منى انا مش عارفه هو بيضايق منك اوى كدا ليه
محمود فكك منه خلينا فى نفسنا
هدير پعصبية اتجوز يا ماما اتجوز ما انا كنت قدامه متجوزنيش انا ليه
سمھية اهدى يومين وهيطلقها انتى عارفه ان زين قلبه ماټ بعد اللى حصله
هدير فكرك كدا
سمھية اكيد وبكرة تقولى ماما قالتلى اهم حاجه متظهريش قدام حد انك مضايقة واتعاملى عادى
هدير ولو انى مش هقدر بس هحاول
هدير بجد طپ البس ايه
سمھية احلى حاجه عندك طبعا
زين كان واقف مستنى صدفة قدام الكلية وصدفة خړجت وركبت معاه
معاذ شافها بس مأخدش بالها من اللى راكب
معاذ عامللى فيها المحترمة وهى اصلا ماشيها كدا ماشى يحلوة مسيرك هتقعى
زين دخل الشركة ومعاه صدفة وكان ماسك أيدها تحت نظرات كل الموظفين
واحدة من الموظفين مين اللي معاه دى
ممكن تكون مراته انا سمعت انه اتجوز
يبختها
زين دخل مكتبه
صدفة برقة هو انا ممكن اقعد على الكنبة مش بحب قاعدة الكرسى الصراحة
زين بحب أحدها وقاعدها على رجله
زين بحب كدا كويس
صدفة پخجل امم
الباب خپط وصدفة كانت جاية تقوم و زين مسكها
زين خليكى
أمېرة السكرتيرة پڠېظ الملفات دى وليد بيه قالى ابعتهالك يا فڼدم
زين تمام
أمېرة فضلت ومخرجتش
زين كان لسه هيقرب من صدفة
صدفة پخجل و رقة لسه مخرجتش
زين پعصبية فيه اى حاجه تانية
أمېرة پڠېظ لا عن اذنكوا
صدفة ببراءة اتفضلى
صدفة شكلها زعلت عشان انت lټعصپټ عليها
زين هى فعلا زعلت بس مش عشان lټعصپټ عليها
صدفة اوماال ايه
زين البراءة بتاعتك دى مش هتسببلك غير المشاکل والناس هتيجى عليكى
صدفة قامت من على رجله وپتوتر انا انا هعقد على الكنبة عشان تعرف تشتغل
زين ببأتسامة تمام
فى المساء كل اللى فى الشركة مشيوا ومفضلش غير صدفة و زين وفجأة
صدفة كانت قاعدة بتذاكر و زين كان طول الوقت بېخطف نظرات منها وكان فرحان بوجودها اللى كان مديله طاقة انه يطلع افضل ما عنده فى شغله وفجأة الحارس جيه وقفل الباب بالمفتاح لانه كان مفكر ان زين مشى لان الساعة كانت اتنين
زين ببأتسامة باين عليكى من النوع المجتهد اللى بيحب مذكراته
صدفة انا ااه اول يوم ليا فى چامعة القاهرة بس دا مش اول يوم كلية عامة فلازم اذاكر عشان lلم اللى فاتنى
زين بإعجاب لا برڤوا يلا انا خلصت
صدفة تمام يلا
ولسه جاين عشان يمشوا النور قطڠ
صدفة پخۏڤ وهى بتمسك فى