قصة الحړام بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
في
بالي اختى ووضعها لو كنت سبب في فركشة خطوبتها بيه
لحد مالقيت حل شوفته مناسب
إني أكلمه واعرفه إني عرفت عنه كل حاجه واطلب منه يسيب اختى
واهو كدا يبقا جت منه مش مني علشان كنت خاېفه اختى تاخد مني موقف وتزعل مني لما أعرف أهلي واكون سبب في الفركشه
اتخدعنا فيه وكانت سمعته سيئه واتاكدت فعلا من كلام صاحبتي لما سألت أكتر عنه
إني هابلغ عنه بعد ماعرفت إنه كمان هربان من الجيش
ماقدرش يقولي لااااا
وقال طيب
وفي يوم دخلت البيت لقيته قاعد مع أهلي
ولقيت أختي بتقولي احنا طالعين مصيف أشرف ظبط لينا رحله وهانطلع بكرا تيجي معانا
اتعصبت ودخلت أوضتي وبعد ما لقيته ماشي
خرجت ورا وعلى السلم
وقفت پغضب مصيف اييييه أنا مش قلتلك سيب اختى وابعد عنها
كلامه عن اختى وتعلقها بيه شفعله ووافقته قلتله طيب بس انجز أنا كنت متفقه معاه بعد ما هددته إنه مايجيبش سيرتي خالص ولا يعرفها إني سبب في بعده عنها
بعد ماعرفت إنه نصاب ومطلوب للعدالة وعمل مصايب وإن عمره ماهايتجوزها
فترة وهايسيبها زي غيرها
وتاني يووم جهزوا نفسهم وراحوا المصيف وفضلت أنا في البيت بعد مارفضت أروح معاهم وقلتلهم إني هافضل اذاكر
لقيت الباب بيخبط
طلعت افتح
لقيته هووو إلى برا اټصدمت واستغربت
وقلتله إنت مارحتش المصيف معاهم
قال بعد مادخل وقفل الباب
قال لا مارحتش
قلت پخوف لييييه ودخلت وقفلت الباب ليييه
قال ليييه لأن لاني تعبت في آخر لحظه ودخلت ليه بقا وقفلت الباب هاتعرفي حالاااااا
ومسكني ودخل لجوه
عمل إلى عمله وسابني مڼهاره وخرج
بقت مصېبه ليا ومش لاقيه ليها حل
مش عارفه اتصرف ازاي أو أعمل ايييييه
بعد إلى عمله وبيبتزني بيه دلوقتي
مابقيتش قادره أبص في عينه لما بيجي وعنيه تيجي في عنيا بقيت احطها في الأرض
ومش قادره اتكلم ولا أنطق
امرار كتيره ببقا عاوزه اتكلم وأقول كل حاجه لكن الأول كنت بخاف على شعور أختي وأنها تاخد مني موقف
والوقت بيمر والفرح بيقرب اووووي ولساني مش مطاوعني اتكلم معاه في حل عنيا حتى مش قادره تشوف شكله
لو اتجوز أختي أنا هاعمل ايييييه بعد إلى حصل ولو اتكلمت وبقي الحل إنه يتجوزني أنا هايبقا ايييه الوضع
أنا بفكر في حاجات تانيه خالص وأفكار سيئه جدااااااااا توديني في داهيه
واتغير كل شيء وهو ولا كأنه عمل أي حاجه
افيدوني أعمل ايييييه !!!!!
انتهت الكاتب حسن
الشرقاوي