السبت 28 ديسمبر 2024

رواية مكتملة بقلم شهد

انت في الصفحة 2 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز


بتحذيرمش هتتكلمي انتي فاهمة يا فريدة هتسكتي ومش هتقولي حاجة لجدي
فريدة بزعيقانت بجد حقېر
أدم بزعيقاسكتي يا فريدة
فريدةانت خسارة تربية جدي فيك انت ان يا
اههههه
أدم ضربها بالقلم وهي دموعها نزلت وهي حاطه ايدها علي خدها پصدمه وهو فجأة قال بندمانا اسف يا فريدة
فريدة سكتت وهو قالمكنش قصدي فريدة انا اسف بس انتي استفزتيني

فريدة فضلت ساكته وهو ساق بهدوء
في بيت تاني
بصت لمرات ابوها وقالتوانا قولت اللي عندي ولما ابويا يرجع هقوله اني مش موافقة 
زينب بصت ل هدير بنتها وقالتماشي يا بنت محمد
بس خلي بالك لو للحظه عرفت انك بتلعبي كده ولا كده واللهي لندمك
مريم سكتت وهي بصالهم پغضب وبعدين دخلت اوضتها وبدأت تذاكر
قدام بيت هادي
أدم وقف بالعربية وفتح الباب وفريدة نزلت وهو لحقها
أدمفريدة انا اسف
فريدة دخلت ولقيت جدها في وشها بس فجأة جدها قال پصدمهمالك يا فريدة ومال وشك مين عمل كده
فريدة كانت ساكته فهو قالمين مد ايده عليكي
أدم كان هيتكلم وهيقول ان هو 
أدمجدي ده أن..
فريدة قطعت كلامه وقالتاتخنقت مع واحده زميلتي.
عبدالله خد نفس وقالاطلعي ارتاحي
فريدة طلعت وعبدالله قرب من أدم وفجأة ضربه بالقلم وقال بغضبمن امتي وانت بتمد ايدك عليها يا ان
أدم سكت ف جده قالإياك يا أدم ترفع ايدك تاني عليها انا لسه عايش مموتش. هي مرديتش تتكلم بس فريدة مبتعرفش تخبي 
أدم كان هيتكلم بس جده قال بتحذيرفاهم انا قولت ايه
أدم سكت ف عبدالله قالغور من وشي مش عايز اشوف وشك
في أوضة فريدة
فريدة كانت نايمة علي السرير وهي بټعيط لحد ما غمضت عينيها بتعب
تاني يوم
في كلية الصيدلة
فريدة حكت لمريم كل حاجة حصلت معاها ف مريم قالت بغضبوازاي تسكتي ومتقوليش لجدك
فريدةمكنتش عايزة اعمل مشاكل بين أدم وجدي
مريمأدم ده بجد واحد ان
اخر اليوم وقدام الكلية بره
فريدة كانت خارجة لحد ما
ياسينانسه فريدة
فريدة وقفت وقالتاتفضل
ياسينانا كنت محتاج رقم والدك
فريدة سكتت للحظة وبعدين قالتانا والدي مټوفي
ياسينالله يرحمهطب بصي انسه فريدة انا معجب بيكي وعايز اتجوزك ومحتاج اقابل حد من أهلك ده لو معندكيش اي اعتراض او مشكله
فريدة لسه هتتكلم اتفاجات ب ياسين اللي واقع في الأرض بسبب ضربه أدم ليه 
فريدة بقت تحاول تبعد أدم اللي متعصب وفجأة بدأت تدوخ لحد ما وقعت
أدم بصلها پصدمه وجري نحيتها
عند مريم
دخلت من باب الشقة وملقيتش مرات ابوها وولا هدير اول ما دخلت اوضتها اتفاجات
بمرات ابوها اللي واقفة وإسلام جنبها وهدير
مريمفيه ايه
زينب ل إسلاماعمل اللي هتعمله يا إسلام بسرعه قبل ما ابوها يجي
مريم بخوفانتي قصدك ايه ها
 وقالت بقرفانا عرفت كل حاجة يا ژبالة وشوفت تست الحمل
مريم بصدمهحمل حمل ايه
زينب ضړبتها بالقلم وقعت علي السرير فقالتمعرفش ليه هو عايزك لحد دلوقتي برغم انه عارف قرفك ده
إسلام واحد جه واتقدم ل مريم وكان عايز يتجوزها ودفع لزينب فلوس
 اللي كانت هتصوت وكتم نفسها وشد الشيميز وهي بقت تزقه 
مريم بقت تحاول تبعده وهي بټعيط بس من غير فايدة
هدير ابتسمت بتشفي وفجأة إسلام بصلهم وقالاطلعوا بره واقفلوا الباب
مريم بقت ټعيط اكتر وهي بتحاول تصوت بس هو كاتم بوقها ومش قادرة 
زينب وهدير خرجوا  اللي بټعيط ونزل ناحيه ودنها وقال بصوت واطياهدي يا مريم انا مستحيل اذيكي............
متحكموش علي شخصيه إسلام الا من البارت الجاي
Shahd
لتملك_قلبي
زينب وهدير خرجوااللي بټعيط ونزل ناحيه ودنها وقال بصوت واطياهدي يا مريم انا مستحيل اذيكي اهدي واسمعي ومطلعيش صوت
مريم دموعها كانت نازله وهي بتبصله وهو قال
 

انت في الصفحة 2 من 12 صفحات