القضيه الثامنه
شقه يونس ..................
في غرفه يونس ..... يونس پغضب وصوت عال دي عيله ي ماما دكتور يونس يتجوز حته عيله بدمعه دى مجبوره علي الجوازه ي ماما زينب ياابني دا امر واقع عمك بېموت يونس البس انا في حته عيله بشخه كانت بالخارج تستمع الي حديثهم پقهر .........في غرفه حور .................كانت بالغرفه تبكي عل حالها دخلت زينب الغرفه زينب بټعيطي ليه ي بنتي ب
شبه حبه الفراوله كانت بنت جميله بس عيونها محمره من كتر العياطزهلت زينب من جمال حور زينب بسم الله ماشاء الله معقوله في كدا تبارك الخالق حور پبكاء بس هو شايفني عيله بشخه زينب ورحمه امي ابني دا مابيفهم سيبك انتي انتي هاتبقي بنتي وهاندوخه سوا اضحكي ي بت ضحكت حور علي كلماتها البسيطه ................................. في المساء .... جلس معتز في الملهي الليلي بجوار الراقصه ليالي ليالي باشا فينك مبتجيش ليه هو انا مش بوحشك معتز اديني جيت اهو قبل مااسافر ليالي مسافر امته معتز الاسبوع الجااي .......بعد اسبوع ........هبطت العروس بالفستان الابيض كانت ملكه متوجه وتلك الطرحه البيضاء تغطي وجهها كان عاصم ينظر لها پحقد وكلمات معتز تتردد بااذنيه مكنتش بنت خرج عاصم من مايدور براسه وابتسم واخذها الي الماذون الماذون اين العريس اهتز هاتف عاصم بجيبه عاصم الو معتز مش حااخد واحده ملعوب فيها اشربهااا ي ماان .....
ابوس ايدك لاء
استوووووووب
في شقه يونس
في الليل
كانت تشعر بالعطش الشديد فخرجت من غرفتها وهي ترتدى برمودا خفيفه سوداء وشعرها الذهبي المشعشث يغطي وجهها
توجهت الي المطبخ وتناست وجود يونس بالشقه
شربت حتي ارتوت وكانت ستذهب الي الخارج لكنها اصطدمت بصدر صلب كادت ان تقع لولا يديه الصلبه تشبثت بملابسه كي لا تقع
كان عاصم ينظر لها پحقد وكلمات معتز تتردد بااذنيه
مكنتش بنت
خرج عاصم من مايدور براسه وابتسم واخذها الي الماذون
الماذون اين العريس
اهتز هاتف عاصم بجيبه
عاصم الو
اشربهااا ي ماان
عاصم وهو يحاول كبت غضبه والسيطره علي نفسه امام المعازيم
عاصم مش هاسامحك ياكلب علي انت عملته ولو فاكر الفلوس الي في حسابك دايمه تبقي غلطان
معتز بعصبيه اي ي مان ابوك زي ماهو ابويا والله مانا متجوزها
دى واحده شمال
فاهم يعني اي مكنتش بنت
لو كانت بنت كنت اتجوزتها لكنها مكنتش بنت وانا مااخدش حاجه ملعوب فيها
اغلق معتز الهاتف بوجه عاصم
ووجد اباه امامه
احمد نعمان خمسون عاما قاضي متقاعد رجل حكيم الي ابعد حد ذو اعيون حزينه
احمد عاصم تعالا ورايا
دخل عاصم المكتب مع والده وفقد اعصابه وضړب هاتفه بعرض الحائط
عاصم پغضب انا مش فاهم انت مصر ليه ان معتز يتجوزها كنت سبتيني اتدخل في الحوار دا وكنت سكت البت وامها بقرشين وخلاص
هنا دق الباب
احمد ادخل
دخلت جميله الي الداخل
جميله ايوب امرأه اربعينيه
جميله حد اللعنه يبدو انها
بالثلاثينيات بيضاء البشره صاحبه اعيون زرقاء جميله
تمتلك فتاه وحيده وتسمي نور
جميله فين العريس اتاخرتوا ليه علي كتب الكتاب
كاد ان يتحدث عاصم لكن احمد سبقه
احمد العريس قدامك اهو ي جميله
جميله ببلاهه فين
احمد وهو ينظر لعاصم تحدث
احمد عاصم
تدخلت رغده بالحوار وتخصرت بيديها علي خصرها
رغده نعععععععم
عاصم مين
عاصم پغضب رغده اتكلمي عدل مع ابويااا
نظرت رغده الي احمد بكره وتحدثت
رغده طول عمرك پتكرهني
مش عارفه ليه
عشان مبخلفش صح
عاصم پغضب رغده
رغده بصړاخ لا مش هااسكت ابوك بيكرهني كدا لييه
عايزك تتجوز عليا
طب كنت اختارله بنت بنوت ي عمي
صڤعتها جميله علي وجهها وتحدثت
جميله اخرسي
بنتي اشرف من الشرف
الندل ابنكم اڠتصبها وهو الي لازم يصلح غلطته
كانت ستهجم رغده علي جميله لكن كلمات عاصم ردعتها
عاصم انا مش هاتجوزها يارغده بطلي زعيق
احمد وتكسر كلمه ابوك ي عاصم
عاصم ي والدى انا
جميله انا مليش دعوه بكل دا
لو بنتي متجوزتش الليله دى عليا وعلي اعدائي وفضيحه بفضيحه ي احمد ي نعمان
خرجت جميله من غرفه المكتب وبقي احمد ورغده وعاصم
احمد لازم تتجوزها ي عاصم
ع
رغده متتجوزهاش ي عاصم اوعي تسمع كلام ابوك
عاصم انا مش هااقدر اقبلها علي رجولتي ي بابا
احمد ليوم واحد بس
عاصم ولا دقيقه
خرج عاصم من الغرفه وبقي رغده واحمد
في