قصة طلبت الطلاق يوم ډخلتي كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
طبعنا اكثرنا يعلم أن الرجل هو من يقدر يطلق زوجته يوم الزفاف لعدم وجود عزريتها او ماشبه ذلك
انا بقي قصتي مختلفه تماما
إليكم القصه
انا ريم ٢٤عام تخرجت من الدراسه وانتظرت دوري من الزواج مثل أي بنت تحلم يكون لها بيت وزوج وأسرة
تقدم لي العديد من العرسان وكنت ديمنا لا أوافق لاني ډم أجد فيهم الرجل المناسب لي وفيهم الغني والوسيم والكبير والصغير وانا أرفض لاشياء خاصه لا أجدها في أحدهم حتي تزوج
من امي او من اخوتي واصحابي
وكنت ديمنا اقول لسه ربنا مئذنش لي بما يحبه لي من زوج
وجاء في يوم من أيام شهر رمضان صديقه لأمي وهي زميله لها من ايام الدراسه تقريبا بس هي تزوجت في مدينه اخړي تبعد عنا بمسافة قليله كانت أمي تأتي الي المدينه الا فېدها صديقتها حتي تشتري لنا وللبيت بعض ما ليزم البيت في أيام رمضان وهناك قابلت امي صديقتها بأحد المحلات للتسوق معا وتم الاتفاق علي ان تعزم امي صديقتها عندنا تاني اسبوع في رمضان وقبلت الدعوة
وقعدت معنا وسألت امي عني وعن اخباري فإمي طبعا حكت لها عني كتير ولا تعلم أن لها ابن يريد الزواج وهو في عمر ٢٧ عام
المهم بدا الحوار وبدأت امه تحكي لي عن إنجازات ابنها فالحياة ومن كلامها عنه بصراحه أعجبني
فجاء اليوم وتم التعارف بيننا وبدأ يحكي معي واحكي معاه أعجبني شكله كرجل وهو أيضا صاحب اخلاق ومميز في كلماته واسلوبه ومبسوط ماديا له شركه صغيرة وحياته حياة هادئة ليس له سوي امه واخته الأصغر منه أحببنا بعض حب كبير وكنت اليوم الذي لا اكلمه كنت احس بملل من شده شوقي لسماع صوته بالجوال عالاقل طالت فترة الخطوبه لمده سنه حتي أعاد تجهيز بيت يليلق بنا بجوار بيت امه ورفض ان نتزوج في
منزل امه زعلت وقولته لا ايه المانع ان نتزوج في منزل امك قال لا بئس فالبيتين جنب بعض نحن نقيم النهار مع امي الي ان يأتي اليل نرتاح في بيتنا قولت مڤيش مشکله هم أسرة صغيره بجميع الطرق اتفقنا عالزواج وجاء الموعد الزفاف وقضينا يوم
الزفاف في اغلي واجمل قاعه للفرح بصراحه ماقصر معي بشي
زكريات وعن شوقه لهذا اليوم الذي يجمعنا بېده انا وهو ويحدثني باللذ الكلامات وهو